أشار باحثون في مركز طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إلى دورفيتامين “د” في إمكانية الإصابة بأمراض القلب من عدمها،حيث كشفوا أن نقصه قد يكون عاملا جديدا من عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب، الأمر الذي يؤكد على أهمية دراسته وعلاجه.
ودعوا لإجراء فحص لمستوى فيتامين “د” في الجسم بصفة دورية طالما أن تشخيص النقص وعلاجه يعتبر حتى الآن إجراء رخيصا وآمنا، وما يؤكد ضرورة ذلك هو الانتشار الواسع لنقصه بين البشر حيث إن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص في فيتامين “د” النشط.
ولتكملة باقي الموضوع الرجاء الضغط على الرابط ادناه
الصفحة 47
http://www.ajyalhealth.com/Flipbook/edition25/index.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق