إن ملامح طفلك الجسديّة والكلاميّة وليس البكاء فقط قد تكون وسائل سريّة لمعرفة ما إذا كان يعاني من أي انزعاج أو ألم، وإليكِ هذه المؤشرات:
البكاء وحدّة الطّبع
إذا اشتكى طفلكِ لدى حركته أو لمسك إياه وكان صعب المراضاة عند البكاء، فلا بد أنه منزعج من حفاض متّسخ أو جائع. فالبكاء العالي الصّوت والمستقرّ الوتيرة هو إشارة على الاضطراب والآلام.
اضطراب واضح في ملامح الوجه
حين تلاحظين تجهّم طفلك وانقباض عينيه وتمدّد فمه، إذاً هناك ما يزعجه في جسده الصّغير، لذا ابدئي بالبحث عن مصدره.
فقدان الشّهيّة
لا بدّ من أن طفلك يتناول طعامه بحسب جدول أما الآن فهو يرفض الأكل. ومع أنّه يعتبر أمراً طبيعياً إلّا أن قلّة الطّعام قد تكون مع الوقت مؤشراً لشيء أكبر كآلام في الحلق أو ألم معويّ مزمن في بعض الأحيان.
خسارة الوزن
إذا لاحظت عدم مناسبة ثيابه وفضفضتها عليه استشيري الطّبيب. لأن خسارة الوزن تكون مرتبطة ببعض الحالات مثل التهاب الأمعاء، مرض الجَزِر، حساسيّة تجاه الطّعام، وجود مياه في الدماغ أو حتّى اللوكيميا في بعض الأحيان.
تقوّس في الظّهر
إذا كان طفلكِ يحني ظهره أكثر مما يتطّلب تمدّده عادة ويبدو عليه عدم الرّاحة خلال نشاطه، فقد تكون إشارة لآلام كتلك الناتجة عن مرض الجَزِر مثلاً.
الارتعاش والتعرّق
شحوب اللّون وضربات القلب السّريعة مع التعرّق والرجفة دلائل طبيّة على آلام الطفل، وخصوصاً إذا ترافقت مع ارتفاع في الحرارة.
تغيّر في انقباض العضلات
لا بدّ أنك تعرفين بكاء طفلك ومزاجه وجداوله، ولكن انقباض العضلات أمر شديد الأهمّية ودليل على شائبة معيّنة. التيبّس والانحناء والصّلابة قد تخبرك أن طفلكِ يعاني من أمر ما، لذلك انتبهي إذا عانى طفلك من تعب أو ضعف تحكّم في الرأس أو عدم قدرة على الوقوف.
تغيّر مفاجئ في القدرة
إذا توقف طفلكِ فجأة عن المشي أو تناول الطّعام بنفسه أو امتنع عن ارتداء ملابسه، قد يكون لها مؤشرات حادّة، لأن طفلك في هذه الأثناء يحاول جاهداً الحركة بمواجهة آلامه التي تقضي على طاقته.
تراجع في اللّعب والمزاج
الأطفال الذين لا يستطيعون شرح مصابهم تكون ألعابهم النّافذة لذلك. فعدم تصرّفه على سجيّته قد يكون بسبب عدم شعوره بالرّاحة. وإذا أصيب صغيرك المرح والنّشيط فجأة بالإحباط، تأكّدي أن عارضاً فيزيائياً ما يمنعه.
التأوّه وقد يتلفّظ طفلكِ بالكثير من التّعابير الكلاميّة التي تدلّ على الألم
البكاء وحدّة الطّبع
إذا اشتكى طفلكِ لدى حركته أو لمسك إياه وكان صعب المراضاة عند البكاء، فلا بد أنه منزعج من حفاض متّسخ أو جائع. فالبكاء العالي الصّوت والمستقرّ الوتيرة هو إشارة على الاضطراب والآلام.
اضطراب واضح في ملامح الوجه
حين تلاحظين تجهّم طفلك وانقباض عينيه وتمدّد فمه، إذاً هناك ما يزعجه في جسده الصّغير، لذا ابدئي بالبحث عن مصدره.
فقدان الشّهيّة
لا بدّ من أن طفلك يتناول طعامه بحسب جدول أما الآن فهو يرفض الأكل. ومع أنّه يعتبر أمراً طبيعياً إلّا أن قلّة الطّعام قد تكون مع الوقت مؤشراً لشيء أكبر كآلام في الحلق أو ألم معويّ مزمن في بعض الأحيان.
خسارة الوزن
إذا لاحظت عدم مناسبة ثيابه وفضفضتها عليه استشيري الطّبيب. لأن خسارة الوزن تكون مرتبطة ببعض الحالات مثل التهاب الأمعاء، مرض الجَزِر، حساسيّة تجاه الطّعام، وجود مياه في الدماغ أو حتّى اللوكيميا في بعض الأحيان.
تقوّس في الظّهر
إذا كان طفلكِ يحني ظهره أكثر مما يتطّلب تمدّده عادة ويبدو عليه عدم الرّاحة خلال نشاطه، فقد تكون إشارة لآلام كتلك الناتجة عن مرض الجَزِر مثلاً.
الارتعاش والتعرّق
شحوب اللّون وضربات القلب السّريعة مع التعرّق والرجفة دلائل طبيّة على آلام الطفل، وخصوصاً إذا ترافقت مع ارتفاع في الحرارة.
تغيّر في انقباض العضلات
لا بدّ أنك تعرفين بكاء طفلك ومزاجه وجداوله، ولكن انقباض العضلات أمر شديد الأهمّية ودليل على شائبة معيّنة. التيبّس والانحناء والصّلابة قد تخبرك أن طفلكِ يعاني من أمر ما، لذلك انتبهي إذا عانى طفلك من تعب أو ضعف تحكّم في الرأس أو عدم قدرة على الوقوف.
تغيّر مفاجئ في القدرة
إذا توقف طفلكِ فجأة عن المشي أو تناول الطّعام بنفسه أو امتنع عن ارتداء ملابسه، قد يكون لها مؤشرات حادّة، لأن طفلك في هذه الأثناء يحاول جاهداً الحركة بمواجهة آلامه التي تقضي على طاقته.
تراجع في اللّعب والمزاج
الأطفال الذين لا يستطيعون شرح مصابهم تكون ألعابهم النّافذة لذلك. فعدم تصرّفه على سجيّته قد يكون بسبب عدم شعوره بالرّاحة. وإذا أصيب صغيرك المرح والنّشيط فجأة بالإحباط، تأكّدي أن عارضاً فيزيائياً ما يمنعه.
التأوّه وقد يتلفّظ طفلكِ بالكثير من التّعابير الكلاميّة التي تدلّ على الألم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق