- العمليات الكبرى في البطن والصدر
- بعض الأدوية مثل beta blockers ومسكنات الألم القوية
- علاجات السرطان مثل العلاج الكيميائي والعلاج الاشعاعي
اللياقة البدنية: عندما تشعر بالتعب فإنك لا تؤدي نفس القدر من المجهود وإذا قللت من المجهود ستقل لياقتك البدنية ونحن نعرف أن أسبوع من الراحة بالفراش يمكن أن يخفض قوة العضلات بنسبة 10% وكلما انخفضت لياقتك البدنية إزداد شعورك بالإجهاد إذا حاولت بذل مجهود.
الحمل والرضاعة: كل منهما يخفض طاقتك.
إضطراب النوم: أي شيء يؤثر في نومك يؤدي إلى الشعور بالإجهاد ويؤثر على تركيزك.
الحالة النفسية:
القلق والضغوط: إذا كان لديك الكثير لتقلق فإنك على الأرجح ستشعر بالإجهاد وخاصة إذا كنت لا ترى مخرجا لمشاكلك.
الأرق: إذا كنت لا تنام جيدا لفترة طويلة فإنك ستبدأ بالشعور بالإجهاد وسرعة الانفعال واليأس.
الاكتئاب: الاكتئاب يجعلك تشعر بالإجهاد طوال الوقت كما يمكن أن يتسبب في الاستيقاظ مبكرا مما قد يسبب زيادة الشعور بالإجهاد.
المشاكل اليومية: نحن نعلم جميعا أننا يمكن أن نشعر بالضغوط والإجهاد عندما تحدث لنا أشياء سيئة ويجب أن نتذكر أن الأحداث الايجابية مثل الانتقال لمنزل آخر أو الزواج يمكن أن تكون مرهقة وكذلك مواجهة قرار صعب خاصة إذا نتجت عنه خسارة.
الصدمات العاطفية: الأخبار السيئة وفقدان الأعزاء وانتهاء العلاقات العاطفية يمكن أن تجهدك.
توقع الكثير من نفسك: نحن جميعا نضع لأنفسنا أهدافا للوصول لمستويات من الأداء وأحيانا نتوقع من أنفسنا الكثير وذلك قد يؤدي بنا إلى الفشل وبالتالي إلى الإحباط والإجهاد.
العادات:
النوم: عندما تكون مجهدا تنام بالنهار فلا تستطيع أن تنام بالليل.
النوم أكثر من اللازم: يمكن أن يسبب الإجهاد إذا أصبح عادة.
النشاط: إذا بذلت مجهودا كبيرا فإنك ستشعر بالإجهاد في اليوم التالي.
العمل والأسرة:
الصعوبات المستمرة: بعض الأشياء في حياتنا من الصعب أو مستحيل تغييرها وعندما نفقد السيطرة على حياتنا فإننا في الغالب نشعر بالاحباط والإجهاد.
رعاية أطفال صغار: من الطبيعي ألا تنام إذا إستيقظ طفلك خلال الليل. قد يكون من الصعب المحافظة على روتين حياتك.
العمل الليلي: من يعملون بالليل غالبا ما يشعرون بالإجهاد بسهولة ويحدث ذلك عند تغير مواعيد العمل باستمرار.
ضغط العمل: العمل في غير الأوقات التي ترغب فيها قد يؤدي إلى الأجهاد ايضا
- بعض الأدوية مثل beta blockers ومسكنات الألم القوية
- علاجات السرطان مثل العلاج الكيميائي والعلاج الاشعاعي
اللياقة البدنية: عندما تشعر بالتعب فإنك لا تؤدي نفس القدر من المجهود وإذا قللت من المجهود ستقل لياقتك البدنية ونحن نعرف أن أسبوع من الراحة بالفراش يمكن أن يخفض قوة العضلات بنسبة 10% وكلما انخفضت لياقتك البدنية إزداد شعورك بالإجهاد إذا حاولت بذل مجهود.
الحمل والرضاعة: كل منهما يخفض طاقتك.
إضطراب النوم: أي شيء يؤثر في نومك يؤدي إلى الشعور بالإجهاد ويؤثر على تركيزك.
الحالة النفسية:
القلق والضغوط: إذا كان لديك الكثير لتقلق فإنك على الأرجح ستشعر بالإجهاد وخاصة إذا كنت لا ترى مخرجا لمشاكلك.
الأرق: إذا كنت لا تنام جيدا لفترة طويلة فإنك ستبدأ بالشعور بالإجهاد وسرعة الانفعال واليأس.
الاكتئاب: الاكتئاب يجعلك تشعر بالإجهاد طوال الوقت كما يمكن أن يتسبب في الاستيقاظ مبكرا مما قد يسبب زيادة الشعور بالإجهاد.
المشاكل اليومية: نحن نعلم جميعا أننا يمكن أن نشعر بالضغوط والإجهاد عندما تحدث لنا أشياء سيئة ويجب أن نتذكر أن الأحداث الايجابية مثل الانتقال لمنزل آخر أو الزواج يمكن أن تكون مرهقة وكذلك مواجهة قرار صعب خاصة إذا نتجت عنه خسارة.
الصدمات العاطفية: الأخبار السيئة وفقدان الأعزاء وانتهاء العلاقات العاطفية يمكن أن تجهدك.
توقع الكثير من نفسك: نحن جميعا نضع لأنفسنا أهدافا للوصول لمستويات من الأداء وأحيانا نتوقع من أنفسنا الكثير وذلك قد يؤدي بنا إلى الفشل وبالتالي إلى الإحباط والإجهاد.
العادات:
النوم: عندما تكون مجهدا تنام بالنهار فلا تستطيع أن تنام بالليل.
النوم أكثر من اللازم: يمكن أن يسبب الإجهاد إذا أصبح عادة.
النشاط: إذا بذلت مجهودا كبيرا فإنك ستشعر بالإجهاد في اليوم التالي.
العمل والأسرة:
الصعوبات المستمرة: بعض الأشياء في حياتنا من الصعب أو مستحيل تغييرها وعندما نفقد السيطرة على حياتنا فإننا في الغالب نشعر بالاحباط والإجهاد.
رعاية أطفال صغار: من الطبيعي ألا تنام إذا إستيقظ طفلك خلال الليل. قد يكون من الصعب المحافظة على روتين حياتك.
العمل الليلي: من يعملون بالليل غالبا ما يشعرون بالإجهاد بسهولة ويحدث ذلك عند تغير مواعيد العمل باستمرار.
ضغط العمل: العمل في غير الأوقات التي ترغب فيها قد يؤدي إلى الأجهاد ايضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق